قصة الاقدار الفصل الاول المدخل التاني.
وصول خالد والصياد الى وسط المدينة .
الصياد: لم اتشرف باسمك يا ابني بعد
خالد:اسمي خالد وانا مدرس
الصياد :انا عمك عمر وانا صياد كم عمرك يا ابني
فأجابه خالد انا في الثاسعة والثلاتين
الصياد : اتريد ان نجلس في احدى المقاهي نتكلم قليلا ان كنت تريد ان تحكي لي قصتك يا ولدي فحالك اثر في نفسي ربما اخفف عليك بعض الشيء فأنا يا ولدي مررت بتجارب اصعب في هذه الحياة لكن بالامان بالله لم اعرها اهتماما كبيرا، وانت الان تشاهدني وأنا شيخ كبير مازلت اعيشها رغم قصاوتها فالحياة مثل النساء ان اعرتها اهتماما ادارت بضهرها لك وان لم تهتم بها تبعتك، كل شيء يهون يا ولدي في هذه الحياة الا ان تغضب خالقك فالرضى بالقدر احد اركان الايمان.
خالد:نعم ونعم بالله انا متفق معك لكن في لحضة ضعفت واقفلت جميع الابواب امامي واسودة الحياة في عيني
الصياد : إلا ابواب الله لا تقفل ابدا فهناك باب التوبة وباب الصبر ..........والكتير من الابواب لا تقفل ابدا فمن التجأ اليها
اكمل يا بني وحكي لي المشكل الذي جعلك تفكر في الانتحار.
خالد: قصتي يا والدي طويلة جدا لكن ساحكي لك من بدايتها فأنا من عائلة ميسورة تربيت فيها وعشت اجمل ايام طفولتي تعلمت في احسن المدارس كنت دائما متفوقا في الدراسة كنت دائما انا الاول في الصف وصلت الى المدرسة الثانوية وانا في الباكلوىيا توفي والدي رغم فراقه والحزن الذي تسبب لي في غيابه الا اني حصلت على شهادة الباكلوريا بتفوق فدخلت الجامعة .
الصياد : كيف عشت مع امك ومن اعالكم في الحياة ومتطلباتها
خالد :كان ابي تاجرا وقد ترك لنا ثروة كبيرة عشت تحت رعاية امي
الصياد: ياإبني كنت احسبك تريد الانتحار بسبب الفقر فاعلم ان الفقر هو احد اسباب المشاكل
خالد: لا يسيدي لم اعرف معنى الفقر ابدا
الصياد: ومالذي دفعك الى الانتحار
خالد: قصتي بدات عندما دخلت الجامعة هناك التقيت بفتاة اعجبت بها درسنا معا احببنا بعضنا كونها فتاة جميلة واخلاقها عالية كنا متفاهمين كثيرا اذواقنا متشابهة في كل شيء .
اكملنا اربعة سنوات في الجامعة يجمعنا الحب والاحترام تخرجنا من الجامعة بتفوق دخلنا سلك التعليم ودرسنا سنتان انا وزينب نعم كان اسمها زينب .
بعدها عملنا في احدى المدارس العمومية انا في صنف اللغة الانجليزية وهي في اللغة العربية .
فحان الوقت لكي اتقدم الى عائلتها من اجل طلب يدها
فاتحت والدتي في الموضوع فرحبت بالفكرة وفرحت حيت كان املها الوحيد ان ترى ابنائي في البيت يلعبون ويمرحون
كوني انا الابن الوحيد لها فقررنا الذهاب الى بيت اهل زينب من اجل خطبتها.
وصول خالد والصياد الى وسط المدينة .
الصياد: لم اتشرف باسمك يا ابني بعد
خالد:اسمي خالد وانا مدرس
الصياد :انا عمك عمر وانا صياد كم عمرك يا ابني
فأجابه خالد انا في الثاسعة والثلاتين
الصياد : اتريد ان نجلس في احدى المقاهي نتكلم قليلا ان كنت تريد ان تحكي لي قصتك يا ولدي فحالك اثر في نفسي ربما اخفف عليك بعض الشيء فأنا يا ولدي مررت بتجارب اصعب في هذه الحياة لكن بالامان بالله لم اعرها اهتماما كبيرا، وانت الان تشاهدني وأنا شيخ كبير مازلت اعيشها رغم قصاوتها فالحياة مثل النساء ان اعرتها اهتماما ادارت بضهرها لك وان لم تهتم بها تبعتك، كل شيء يهون يا ولدي في هذه الحياة الا ان تغضب خالقك فالرضى بالقدر احد اركان الايمان.
خالد:نعم ونعم بالله انا متفق معك لكن في لحضة ضعفت واقفلت جميع الابواب امامي واسودة الحياة في عيني
الصياد : إلا ابواب الله لا تقفل ابدا فهناك باب التوبة وباب الصبر ..........والكتير من الابواب لا تقفل ابدا فمن التجأ اليها
اكمل يا بني وحكي لي المشكل الذي جعلك تفكر في الانتحار.
خالد: قصتي يا والدي طويلة جدا لكن ساحكي لك من بدايتها فأنا من عائلة ميسورة تربيت فيها وعشت اجمل ايام طفولتي تعلمت في احسن المدارس كنت دائما متفوقا في الدراسة كنت دائما انا الاول في الصف وصلت الى المدرسة الثانوية وانا في الباكلوىيا توفي والدي رغم فراقه والحزن الذي تسبب لي في غيابه الا اني حصلت على شهادة الباكلوريا بتفوق فدخلت الجامعة .
الصياد : كيف عشت مع امك ومن اعالكم في الحياة ومتطلباتها
خالد :كان ابي تاجرا وقد ترك لنا ثروة كبيرة عشت تحت رعاية امي
الصياد: ياإبني كنت احسبك تريد الانتحار بسبب الفقر فاعلم ان الفقر هو احد اسباب المشاكل
خالد: لا يسيدي لم اعرف معنى الفقر ابدا
الصياد: ومالذي دفعك الى الانتحار
خالد: قصتي بدات عندما دخلت الجامعة هناك التقيت بفتاة اعجبت بها درسنا معا احببنا بعضنا كونها فتاة جميلة واخلاقها عالية كنا متفاهمين كثيرا اذواقنا متشابهة في كل شيء .
اكملنا اربعة سنوات في الجامعة يجمعنا الحب والاحترام تخرجنا من الجامعة بتفوق دخلنا سلك التعليم ودرسنا سنتان انا وزينب نعم كان اسمها زينب .
بعدها عملنا في احدى المدارس العمومية انا في صنف اللغة الانجليزية وهي في اللغة العربية .
فحان الوقت لكي اتقدم الى عائلتها من اجل طلب يدها
فاتحت والدتي في الموضوع فرحبت بالفكرة وفرحت حيت كان املها الوحيد ان ترى ابنائي في البيت يلعبون ويمرحون
كوني انا الابن الوحيد لها فقررنا الذهاب الى بيت اهل زينب من اجل خطبتها.