الفصل الأول للقصة المكان قنطرة ام الربيع
موقع الاحداث قنطرة على ارتفاع الف متر عن الواد حيت كلن خالد يريد الانتحار وفجأة ادركه احد الصيادين فأحكمه بيديه لكي لا يرمي خالد نفسه
الصياد : قل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ماذا كنتي تنوي ان تفعل تقتل نفسك بغير حق
خالد: اتركني فالحياة ماعادت تعني لي شيء الموت اهون على ان اعيشها فكل ايامي احزان وجراح
الصياد : يا ابني اعرف ان الحياة صعبة جدا ولكن لابد من التعايش معها حتى لو مت لن ترتاح انسيت عقاب الله والعذاب الذي ينتضرك ان فعلتها اما نهى الله عن قتل النفس بغير حق كل شيء يهون في هذه الحياة الا لقاء الله وهو غير راضي عليك فكل الاحزان والجراح لن تشفع لك امام الله سبحانه وتعالى الحل الوحيد في هذه اللحضة هو ان تستغفر ربك وتتوب اليه وبعدها تحكي لي قصتك فانا اكبرك سنا وياما شفت في هذه الحياة لعلي اساعدك ولو بنصيحة
فجتم خالد على ركبتيه باكيا وهو يردد استغفر الله العضيم فبدأ الصياد يصبره ويقول له قف يا ولدي ودعنا نمضي من هنا الى مكان اخر نرتاح فيه وتفرغ علي قلبك لعي اهون عليك قليلا فقام خالد وهو في احبط حالة يمسح دموعه بيديه وبدأ في التحرك وقد رافقه الصياد يمشيان الى مكان مجهول وسط السمت الرهيب والافكار والاحزان تتضارب في رأس كل من خالد والصياد
فخالد رغم نجاته من الانتحار الى ان مشاكله وجراحة لم تنتهي بعد والصياد يفكر بالسبب او المشكل الدي يجعل خالد سنتحر عليه لكنه بدا مسرورا كونه انقد احدا من موت محقق في اخر ايام حياته كونه شيخ كبير السن.
موقع الاحداث قنطرة على ارتفاع الف متر عن الواد حيت كلن خالد يريد الانتحار وفجأة ادركه احد الصيادين فأحكمه بيديه لكي لا يرمي خالد نفسه
الصياد : قل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ماذا كنتي تنوي ان تفعل تقتل نفسك بغير حق
خالد: اتركني فالحياة ماعادت تعني لي شيء الموت اهون على ان اعيشها فكل ايامي احزان وجراح
الصياد : يا ابني اعرف ان الحياة صعبة جدا ولكن لابد من التعايش معها حتى لو مت لن ترتاح انسيت عقاب الله والعذاب الذي ينتضرك ان فعلتها اما نهى الله عن قتل النفس بغير حق كل شيء يهون في هذه الحياة الا لقاء الله وهو غير راضي عليك فكل الاحزان والجراح لن تشفع لك امام الله سبحانه وتعالى الحل الوحيد في هذه اللحضة هو ان تستغفر ربك وتتوب اليه وبعدها تحكي لي قصتك فانا اكبرك سنا وياما شفت في هذه الحياة لعلي اساعدك ولو بنصيحة
فجتم خالد على ركبتيه باكيا وهو يردد استغفر الله العضيم فبدأ الصياد يصبره ويقول له قف يا ولدي ودعنا نمضي من هنا الى مكان اخر نرتاح فيه وتفرغ علي قلبك لعي اهون عليك قليلا فقام خالد وهو في احبط حالة يمسح دموعه بيديه وبدأ في التحرك وقد رافقه الصياد يمشيان الى مكان مجهول وسط السمت الرهيب والافكار والاحزان تتضارب في رأس كل من خالد والصياد
فخالد رغم نجاته من الانتحار الى ان مشاكله وجراحة لم تنتهي بعد والصياد يفكر بالسبب او المشكل الدي يجعل خالد سنتحر عليه لكنه بدا مسرورا كونه انقد احدا من موت محقق في اخر ايام حياته كونه شيخ كبير السن.
